الاثنين، ديسمبر 17، 2012

بيان المدونين



بسم الله الرحمن الرحيم


إيمانًا منا بأن "الناس أحرار بالفطرة، ولهم آراؤهم وأفكارهم، وهم أحرار في الغدو والرواح، فرادى ومجتمعين، وفي التفرق والتجمع مهما كان عددهم ما دام عملهم لا يضر بالآخرين"
وعملاً بالمادة ٣١ من الدستور " لا يجوز القبض على إنسان أو حبسه أو تفتيشه أو تحديد إقامته أو تقييد حريته في الإقامة أو التنقل إلا وفق أحكام القانون ولا يعرض أي إنسان للتعذيب أو للمعاملة الحاطة بالكرامة"


وبالمادة ٣٦ "حرية الرأي والبحث العلمي مكفولة, ولكل إنسان حق التعبير عن رأيه ونشره بالقول أو الكتابة أو غيرهما, وذلك وفقا للشروط التي يبينها القانون"


والمادة ٤٤ "للأفراد حق الاجتماع دون حاجة لأذن أو إخطار سابق, ولا يجوز لأحد من قوات الأمن حضور اجتماعاتهم الخاصة والاجتماعات العامة والمواكب والتجمعات مباحة وفقا للشروط والأوضاع التي يبينها القانون, علي أن تكون أغراض الاجتماع ووسائله سلمية ولا تنافي الآداب"


نعلن نحن مجموعة من المدونين والمغردين الكويتيين رفضنا القاطع لاعتقال الزميل المدون حمد الدرباس كاتب مدونة صندوق حمد من قبل قوات الأمن وتقييد حريته هو وخالد الديين وأنور الفكر صباح اليوم أثناء ممارستهم لحقوقهم الدستورية في التعبير عن رأيه والاجتماع العام.


واذ نستنكر اعتقالهم ونقلهم لمخفر شرطة الصالحية والمماطلة في عرضهم على جهات التحقيق لمدة ناهزت الثماني ساعات، كما نستكر عدم السماح من قبل ضابط التحريات في المخفر لمحامي المتهمين أن يلتقوا بهم أثناء التحريات وعدم السماح لأقربائهم من التأكد من سلامتهم حيث شاعت أنباء عن سوء معاملة وحالات ضرب لبعضهم .


ولايفوتنا أن نتذكر بقية المعتقلين الذين تعسفت جهات التحقيق بقرار حبسهم احتياطيًا وتعسفت كذلك السلطة القائمة على السجون في عرضهم اليوم وضمن الميعاد القانوني لقاضي التجديد لنظر تظلماتهم من قرار الحبس الاحتياطي المتعسف بالرغم من خلو حالتهم من مبرارات الحبس الاحتياطي.


وعليه فإننا نذكر السلطة التي انتهجت نهج القمع وتكميم الأفواه وارهاب الرأي الآخر بالملاحقات السياسية نذكرها " بأن حريات وحقوق الإنسان جزءاً من الضمير العالمي واستقرت في الوجدان الانساني، وقد تطورت هذه الحريات فأضحت نظاماً اجتماعياً وحقاً للأفراد ضرورياً للمجتمعات المدنية لا يجوز التفريط فيه أو التضحية به"


كما نذكرها أن الشعب الكويتي يأبى الخضوع لصوت التهديد والانصياع للغة العنف كما يأبى اختطاف إرادته السياسية بأي حجة كانت وبأي سلطة كانت، ويجب أن تمتثل السلطة لقول الدستور وتقف عند حكم القانون الذي كفل لكل فرد أن يعبر عن رأيه - مهما كان مخالفًا لها - بأي وسيلة من وسائل التعبير الدستورية شريطة أن تتسم بالسلمية.


وعليه .. نطالب السلطات الأمنية بالافراج الفوري والغير مشروط عن معتقلي قصر العدل اليوم وعن جميع المعتقلين السابقين الناشطين في الحراك الشعبي



بوركـت يا وطنـي الكويـت لنـا


سكنا وعشـت على المدى وطنـا



يفديــك حـــر فـي حمــاك بـنـى


صـــرح الحيــاة بأكــرم الأيــدي



الحرية للمعتقلين والمجد للوطن،،،

مجموعة من المدونين والمغردين الكويتيين
الأحد 16/12/2012

الأحد، سبتمبر 30، 2012

قراءة .. الهويات القاتلة .. لـ أمين معلوف




" منذ أن غادرت لبنان 1975 للاستقرار في فرنسا، كم من مرة سألني البعض عن طيب نية إن كنت أشعر بنفسي (فرنسياً أم لبنانياَ). وكنت أجيب سائلي على الدوام: (هذا و ذاك!). لا حرصاً مني على التوازن و العدل بل لأنني سأكون كاذباً لو قلت غير ذلك. "

يبدأ أمين معلوف بشرح إجابة السؤال أعلاه بكتاب يتكون من 230 صفحة و أربعة عناوين ( هويتي، انتماءاتي – عندما تأتي الحداثة من عند الآخر – زمن القبائل الكونية – ترويض الفهد ) و بالإضافة للخاتمة.

  • إن هويتي هي التي تعني أنني لا أشبه أي شخص آخر.
  • إن نظرتنا هي التي غالباً ما تسجن الآخرين داخل انتماءاتهم الضيقة .. و نظرتنا كذلك هي التي تحررهم.
  • إذا كان البشر في كل البلدان و من كل الطبقات وكافة المعتقدات يتحولون بسهولة فائقة إلى قتلة و إذا كان المتطرفون من كل المذاهب ينجحون بسهولة بالغة في فرض انفسهم كمدافعين عن الهوية .. فذلك لان المفهوم القبلي للهوية الذي لا يزال سائداً في العالم اجمع يشجع هذا التدهور.
  • الغرب لا يريد أن يكون له مثيل .. و كل ما يريده الطاعة و الخضوع.

رأي في الكتاب:


أولا : هذا الكتاب كتب لـ يُقرأ أكثر من مرة.


ثانيا: الكاتب يشرح فكرة الهوية و الانتماء و كيف أن من الممكن أن تكون الهوية التي تستخدم للدلالة على انتماء المرء أن تكون قاتلة في حالة التطرف والعنصرية. ويطرح فكرة أن تعيش في دواخلنا هوية خاصة فينا تمتزج بالهوية العامة للوسط الذي نعيش فيه .. و يطرح أيضا أفكاراً أخرى جديرة للنقاش العميق داخل دائرة الهوية.


ثالثا: لم يعجبني رأيه في الحجاب الإسلامي الذي اعتبره سلوك رجعي ! في صفحة 66 الطـبعة الثانية .


رابعا: كتاب اختلال العالم يعتبر الجزء الثاني للهويات القاتلة .

الجمعة، سبتمبر 21، 2012

قراءة.. سجين المرايا.. لسعود السنعوسي



" حاولت مراراً أن أنسى، ولكن، يصعب إدراك النسيان مع و جود تلك الصناديق الصغيرة السحرية المقفلة بداخلنا. تلك الصناديق التي تحوي كل ذكرياتنا، حلوها و مرها، قديمها و حديثها، مهما بدا لنا نسيانها، تبقى دفينة في أعماقنا، محتفظة بأدق التفاصيل، في قلب ذلك الصندوق المحكم الإقفال، والذي لا نملك مفاتيحه بأيدينا، بل أن مفاتيحه تحلق حولنا في كل مكان من دون أن نشعر بها. قد يكون المفتاح أغنية، نسمعها صدفة، تفتح صندوق الذكريات، لا تأخذنا للماضي، بل تُحضر الماضي بتفاصيله حيث نكون. قد يكون المفتاح عطراً، يحاصرنا في مكان ما ، يذكرنا بأصحاب العطر ووقت وجودهم ، تغزونا روائحهم ، تحاصرنا أصواتهم ثم سرعان ما نجدهم ماثلين أمامنا سالكين أقصر الطرق من مدن الماضي المختلفة إلى عاصمة الحاضر. "

بطل الرواية عبد العزيز يكتب لنا و لمعالجه د. غازي يوسف الاستشاري لأمراض نفسية، و بناء على طلب الأخير أن يكتب حكايته على شكل رسائل، و ليس المهم أن تصل الرسالة لمن سيخاطبهم بها، بل المهم أن تصل الرسالة إلى ذاته التي تمزقت بسبب تراكمات فقدان الأب و الأم و ارتباطه بصداقة مع الوحدة و الحزن رغماً عنه. و وحدها الصدفة جمعته في صالة السينما بجهاز ( موبايل ) يخص فتاة كانت بالنسبة له بداية فيلم من نوع آخر تماما ..

الرواية مقسمة بخمسة فصول، و 247 صفحة من الدار العربية للعلوم ناشرون.
سجين المرايا هي أول عمل روائي لسعود السنعوسي و حازت جائزة الروائية ليلى العثمان لإبداع الشباب في القصة والرواية في دورتها الرابعة .


الجمعة، أغسطس 24، 2012

إذا عرف السبب بطل العجب


عند زيارتي المكتبة ذهلت من غزارة أنتاجه العجيب و أول سؤال طرح في عقلي كان؛ كيف استطاع أن يصل إلى هذه النتيجة الكبيرة نسبيا لمؤلف نشر كتب في مجالات مختلفة أذكر منها دينية، تنمية الذات، شعر ..


و أخذت الأسئلة تتدفق في ذهني ..


هل هذا نوع من التفلسف ؟


أو ربما يكون السبب تحصيله العلمي ؟


أم هي قراءاته في مجالات مختلفة..؟


قرأت له كتاب لا تحزن و وضعت بعض كتبه الأخرى على قائمة مشترياتي في معرض الكتاب..

إلى أن جاء خبر اتهامه من قبل السلطات المصرية في عهد الرئيس حسني مبارك الذي اعتبرته هقايص .

الجديد في الموضوع الذي جعلني أتوقف مع رأيي السابق في كونه فيلسوف أم لا هو سرقته كتاب هكذا هزموا اليأس للمؤلفة سلوى العضيدان وتضمينه في كتابه الأخير لا تيأس


لم تنتهِ فصول القضية عند هذا الحد !


بل استمرت في رسائل متبادلة بين الاثنين..


ما يثير التساؤل ألا يعلم دكتور له باع طويل في تأليف و نشر الكتب عن أدب الاقتباس الذي يجب عليه أن يعزو الاقتباس للمصدر ؟!


أما القول " وقد أخذنا من غيرنا وأخذ غيرنا منا " دون إذن و بلا الإشارة إلى المرجع أو المصدر يجعلني أتوقف كثيرا عند هذه الجملة التي لا تخرج من رأس دكتور مشهود له بغزارة الإنتاج و الفكر..!




ملاحظة : آثرت الانتظار في إبداء رأيي في هذه القضية حتى صدور حكم المحكمة الذي كان في صالح المؤلفة سلوى العضيدان.


ذات صلة :
  • كاتبه سعودية تهدد بالاعتصام أمام وزارة الإعلام هنا
  • الحكم على عائض القرني في قضية سرقة كتاب لا تيأس هنا
  • رسالة القرني لسلوى هنا
  • رد سلوى على رسالة القرني هنا

 

الأحد، يوليو 22، 2012

أهلا رمضان 2





تمضي الشهور والفصول سريعا ومعها يتغير حال الإنسان من حال إلى حال، و يحضر شهر رمضان هذا العام بفصل الصيف وترافقه الفرصة الكبيرة للتغير للأفضل، اللهم ارزقنا العمل الصالح و تقبله إن شاء الله ، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .

و اللهم أرحم و أغفر لمن فقدناهم في هذه الليالي المباركة .

 

الاثنين، مارس 12، 2012

ساحرة كويلو كانت الاختيار




قبل الديباجة أقول لكم مشكلة هذه الرواية أن البطلة غير موجودة !



شاءت الأقدار أن يكون هذا الكتاب هو الكتاب الأول بعد سنة كاملة من توقف عن إدراج رأيي فيما قرأت من الكتب .

وقعت في حيره أي كتاب ابدأ به مشواري في كتب كثيرة قراءتها خلال التوقف، أستقر بي الحال في كتاب باولو كويليو ساحرة بورتوبيللو الرواية المحيرة !

في البداية للبطلة أسمين شيرين و أثينا وهي غجرية الأصل و لقيطة من رومانيا تتبناها أسرة لبنانية مرموقة .

ينقلنا باولو من رومانيا إلى بيروت و لندن و دبي و ترانسلفانيا في ترابط عجيب بين الغرب و الشرق وكعادة المؤلف باولو يطرح على عقلك أسئله ما بين السطور تجبرك على تفكير العميق في صلب أحداث الرواية .

المميز في هذه الرواية هي البطلة الغائبة و الحاضرة في سرد حكايتها مع المقربين لها بشكل اعترافاتهم لما حدث لهم معها بشكل منفرد دون علم الآخرين.

خيوط كثيرة يرميها المؤلف من اعترافات و إفادات المقربين لأثينا ليتكون في ذهن القارئ شخصية أثينا ذات الخليط من الثقافات التي انصهرت في اللقيطة الباحثة عن الأنا في عالم يعيش حالة شبه انصهار لقوالب الحضارات العامة

وفي أخر الرواية يربط المؤلف هذه الخيوط ليرسم لنا صورة النهاية لحكاية ساحرة بوتوبيللو

ملاحظة: هذه الرواية تحتاج إلى قارئ صبور.



















السبت، يناير 28، 2012

الصوت الصامت


 

أثناء تجوالي في معرض الكتاب السابق توقفت عند دار الساقي و أخذت أتصفح كتاب سيكولوجية الجماهير و عند الاستفسار من البائع عن كتب تتحدث عن نفس الموضوع قال من هو جالس بالقرب منه و هو "رجل كويتي" بأن هناك كتاب ترجمة د غازي القصيبي عنوان الكتاب المؤمن الصادق ..

طبعا هذه الحادثة تحصل كثيرا ولا تحمل في طياتها شيء انما هي خدمه جميلة متعارف عليها عند جمهور معارض الكتاب.


وعند تصفح الكتابين قلت:

هنا أجوبه على تساؤلاتي بالأسباب التي تدفع الناس للمطالبة بالديمقراطية و الحرية في البلدان العربية.


فبادرني الرجل بالقول :

أنا غير مقتنع في أي انتخابات حتى محليا لا اذهب للتصويت في انتخابات جمعية نقابة بلدي أمه.


قلت له :

إذ لم تشارك في الاقتراع و التصويت فأنت مجبر على تطبيق ما يشرعه لك المجلس من قوانين قد لا تعجبك ولكنك مجبر تطبقها.


آثرت حينها التوقف عن إقناعه و الاكتفاء فقط في الاستماع له وهو يكرر غير مقتنع في المجلس و أعذار لم تجد لها قبول عندي.

أنا استغرب من شخص تتاح له الفرصة في اختيار من يمثله في البرلمان للمراقبة و التشريع ولا يشارك .!

الآن لماذا اذكر هذه الحادثة العابرة عندما رأيت فيديو تفرق لصوت الكويت تذكرت أن هذا واحد من الذين شملهم نسبة 42% لم يصوتوا في الانتخابات السابقة طبعا لهم حريتهم الكاملة ولكن في امتناعهم عن التصويت فهم يتخلون عن حقهم في اختيار من يمثلهم في المجلس و هم يشاركون بطريقة غير مباشرة في إيصال شخصيات لا تستحق عضوية البرلمان و بالمحصلة تشريع قوانين لا ترضيهم لأنهم لم يصوتوا لمن يتوافق مع أفكارهم و تطلعاتهم .


طرح المدون الوالد حاكي عقالي فكرة تستحق الدعم و التطبيق

حاكـــي عقالـــي: تسلل المسخرة الوطنية



الملاحظ في هذه الأجواء الانتخابية نشاط الشباب في YouTube






الخميس، يناير 19، 2012

في عامي الثاني تغريدي ! احدثكم عن عالمي التغريدي




في شهر يناير 2010 كنت أتساءل عن طرق و وسائل لتطوير المدونة خصوصا أن كل شيء كان متوفر في موقع blogger استخدمته والبعض الآخر لم يعجبني فتركته حينها أشار علي صديق أن افتح حساب في تويتر و اجعله يأرشف للمدونة باستخدام موقع twitter feed لربط أخر تحديثات المدونة إلى حساب تويتر و بهذه الطريقة تجعل تويتر كـ " درج " المكتب فيه أرشفة " لمقالات " المدونة ...

فكرة جميلة.

فعملت حساب للمدونة في موقع تويتر و قمت بربط المدونة فيه مثل ما أشار علي صديقي و كل شيء سار على ما يرام .

منذ أرشفة المدونة بتويتر كان دخولي لتويتر قليل جدا وذلك ليقيني أن موقع tumblr سوف تكون له الغلبة لعدة عوامل يتفوق فيها على تويتر ولكن بالنهاية صمد تويتر في وجه الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي .

ربما يعتبر البعض لعدد أحرف الرسالة " تغريده " ميزة جيدة..

لكنني أعتبره عيب كبير على اعتبار أن الناس قدرات لا يستطيع كل شخص أن يوصل فكرته أو رأيه بـ 140 حرف فقط !

مما ينتج عنه اختلافات و معارك تويتريه مثل الاختباء وراء البلوك أو رمي الريبورت سبام، و ناهيك عن استدراج المغرد في هاش تاغ و تسويق النكت للاستخفاف به أو أثارة غضبه !

و في أواخر سنة 2010 أصبح دخولي في تويتر يزداد لأن الأحداث المحلية كانت " أكشن " و في السنة التالية 2011 سنة الثورات العربية التي انطلقت من تويتر كان أهم سبب في دخولي المتكرر لمتابعة ما يحدث في العالم العربي، أشاهد ما يكتب من الطرفين المع أو الضد و أطرح رأيي في ما يحدث .

انطباعي العام عنه : 

تويتر بيئة جيدة للإشاعة على اعتبار عنصر عدم تحري الدقة من المتلقي حاضر و بقوة لكن هناك مصادر و وكالات أخبار موثوق بها و أيضا الصحفيون متواجدون و ناشطون في تغريد بكل شاردة و واردة .

ومن المصادفة أن كان الزميلان عذبي و شقران يتحدثان في هذا السياق و قد قلت لهما :

الاشاعه في تويتر مثل النار في الغابة؛ تنتشر بسرعة هائلة و نفيها مثل مطر "الديمه" تنزل قطرات خفيفة لإطفاء حرائق الكبيرة . @ShagranQ8 @Athbi


هناك سؤال يطرح دائما في تويتر لماذا عدد الملاحقين لمغرد أحيانا يفوق عدد المتابع لهم المغرد نفسه ؟
اعتقد المختصون في علم النفس وعلم الاجتماع لديهم إجابات عميقة في هذا الشأن.

في الختام :

كنت أظن أن تويتر درج مكتب فقط !
مع مرور الزمن اكتشفت مدينة كبيرة جدا و لا تزال الناس تسابق في استملاك البيوت و الأراضي فيها.